اتخذت اميرة ويلز كيت ميدلتون خطوة مفاجئة وذلك بعد اعلان انتهائها من العلاج الكيميائي مؤخراً على اثر اصابتها بمرض السرطان.
وكشفت مجلة “بيبول” الأمريكية أن كيت ميدلتون عقدت يوم أمس أول اجتماعٍ لها، إذ التقت أعضاء فريق مركز الطفولة المبكرة وموظفي قصر كنسينغتون في قلعة وندسور بشأن مشروعها الخاص بالطفولة المبكرة.
حضرت أميرة ويلز، الراعية المشتركة للمؤسسة الملكية لأمير وأميرة ويلز، اجتماعاً بهدف مناقشة مشروع السنوات المبكرة في قلعة وندسور.
وجاء حضورها هذا، بمثابة بداية عودة الأميرة إلى العمل والتزاماتها خلال الأشهر المقبلة، إذ خلال مرضها، كانت تعمل من المنزل كلما كانت قادرةً على ذلك.
وفقًا للموقع الرسمي للعائلة الملكية، يبحث المشروع في كيف أن التجارب في مرحلة الطفولة المبكرة غالباً ما تكون السبب الجذري لأصعب التحديات الاجتماعية اليوم، مثل الإدمان وتفكك الأسرة وضعف الصحة العقلية والانتحار والتشرد.