طعنت جهات مقربة من قصر باكغنهام في ادعاءات ميغان ماركل بأنها لم تتلق أي دعم من العائلة المالكة في التكيف مع الحياة الملكية.
وأكدت مصادر قريبة من القصر أن “موارد كبيرة” عُرضت على دوقة ساسكس، لكنها رفضت المساعدة بسبب مشاكل الثقة.
وجاءت هذه الادعاءات من موظفي القصر الذين عملوا عن كثب مع الزوجين أثناء دخول ميغان إلى العائلة المالكة.
وسلّط أحد موظفي القصر الضوء على الجهود المبذولة لمساعدة ميغان: “كان كلايف (الآن السير كلايف ألديرتون السكرتير الخاص للملك) هو من قال إنه إذا تمكنا من تصحيح هذا الأمر لصالح هاري، فسنكون بذلك قد وضعنا مخططًا لأبناء المستقبل الأصغر سنًا لأجيال. لقد قمنا بإعارة أشخاص من كلارنس هاوس، أشخاص خبراء للغاية، لمساعدتهم، لكن الدوقة لم تثق بهم”.
وأشار إلى أن العائلة المالكة كان لديها نهج استراتيجي لدعم ميغان، إذ اعتبرته فرصة لإنشاء نموذج للتكامل الملكي المستقبلي.