كشفت النجمة الأميركية كلوي كارداشيان عن تفاصيل جديدة حول تجربتها الصعبة مع سرطان الجلد، بعدما خلّفت إزالة ورم من خدّها حفرة ظاهرة فيه.
وقالت كلوي إنه نتيجة للجراحة والورم الذي استأصله طبيبها، انتهى بها الأمر بحفرة واضحة في جانب من وجهها، مشيرةً إلى أنها انتظرت لمدة معينة بعد الجراحة لملء التجويف. إذ قالت: “انتظرت تسعة أشهر بعد العملية لإزالة الغمّازة من وجهي، ولكنني لا أشكو لأنني أفضّل وجود غمازة على وجهي بدلاً من الإصابة بسرطان الجلد”.
وشرحت النجمة البالغة من العمر 40 عاماً، سبب اضطرارها إلى الانتظار مدة عام تقريباً بعد الجراحة لإصلاح الأثر الذي تركته عملية إزالة الورم، مضيفةً: “كان علينا التأكد من أن كل شيء آمن طبياً، وأعطاني طبيبي الضوء الأخضر”.
وشاركت كلوي صوراً قديمة ومقرّبة لوجهها قبل الخضوع للعملية الجراحية، كشفت عن الحفرة التي تركتها العملية في خدها بشكل ملحوظ.
بعدها، شاركت النجمة صورة ثانية بعد خضوعها للجولة الأولى من الحقن، وعلَّقت عليها بالقول: “يمكنكم رؤية الفرق بين ما قبل وما بعد”.