أعلنت العلامة التجارية البريطانية لمستحضرات التجميل شارلوت تيلبوري إنهاء عقد عارضة الأزياء الأميركية من أصل فلسطيني بيلا حديد، ما أدّي إلى جدل واسع على مواقع التواصل.
وجاء ذلك على خلفية موقف بيلا حديد من العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، حيث عُرفت بيلا بدعمها للقضية الفلسطينية وإدانتها لحرب اسرائيل على غزة عبر حساباتها بمواقع التواصل، الأمر الذي عرّضها لحرب إعلامية من قبل وسائل الإعلام المؤيدة لإسرائيل.
ما حصل جاء بعد ثمانية أشهر من إعلان الشركة العملاقة أن بيلا حديد (27 عاماً) هي الوجه الجديد للعلامة التجارية.