أصدر قصر كنسينغتون توضيحاً حول السياسة الرسمية المتعلّقة بنشر تفاصيل ازياء كيت ميدلتون، وذلك بعد مقال بعنوان “أميرة ويلز: ركّزوا على عملي وليس على ملابسي” نشرته صحيفة “صنداي تايمز” في الأول من فبراير/ شباط الحالي.
وقال متحدّث باسم قصر كنسينغتون في بيان لمجلة “بيبول”: “خلال الأسبوع الماضي، تلقّيت العديد من الأسئلة حول تقرير يتعلّق بملابس أميرة ويلز، وكيفية مشاركة القصر للمعلومات حول إطلالاتها”.
وأضاف: “للتوضيح، التصريحات التي وردت في المقال كانت منّي، وليست من الأميرة كيت شخصياً”، لافتاً إلى أن التصريحات التي تمّ نشرها لا ينبغي أن تُنسب مباشرة إليها.
وتابع بقوله: “وللتأكيد، لم يطرأ أيّ تغيير على نهجنا في مشاركة المعلومات حول ملابس صاحبة السمو الملكي”.