يمثّل النجم الصاعد الشامي جيل الشباب، بعد أن علّم بصمته الخاصة في مجال الموسيقى وصناعة الأغاني الضاربة، خصوصاً بعد اغنيته الهيت “يا ليل ويا العين” التي ما زالت تحصد الملايين من المشاهدات وتستقطب استماع وإعجاب كل الأجيال.
فقد أثبت جيل الشباب عن إمكانيته صنع التغيير في العالم كلٍّ بحسب شغفه وإيمانه بنفسه.
ورغم كل الظروف، هناك حلم لا بد من أن يتحقق بوجود الإرادة.
نالت أغاني الشامي اعجاب الجمهور العربي والمنتشرين حول العالم بحسب احصاءات قناته الرسمية على اليوتيوب، فكلماته مؤثرة بالإضافة إلى ألحانه الخاصة مع الخلطة الجديدة في التوزيع، حيث خلق حالة جديدة أصبحت متداولة ومعروفة كبصمة الشامي.
نذكر أغانيه السابقة وصولاً إلى “يا ليل ويا العين” التي حصدت ٩٣ مليون، “بفديكي” ٧٣ مليون، “سميتك سما” ٦٣ مليون، “ليلى” ٣٥ مليون وغيرهم.
حيث نال الشامي مساء السبت جائزة أفضل أغنية عن “يا ليل ويا العين” في حفل توزيع الجوائز
Joy Awards في دورته الرابعة عقب التصويت المكثف من قبل متابعينه.
وعن هذا الحدث ألقى الشامي كلمة جاء فيها؛ ” فخور إنّي بينكم اليوم؛ بين نجوم كبرت وأنا أشاهدهم و اسمع أغانيهم، وبفترة سنتين أنا اتكرّم معهم، فهذا شيء عظيم جداً!
شكراً لكل من دعمني ، وخصوصاً جيل الشباب، من هم من سنّي، جيل قادر أن يغيّر ويعمل فرق، فأنا من دونهم لما وصلت، أنا أيضاً فخور بهم وفخور انني قادر أن أمثّل جيلنا وأصنع موسيقى تشبهنا. “يا ليل و يالعين” ربحت اليوم، وتوجّت تراكم مجهود ونجاحات الأغاني التي سبقتها، وقريباً أغنيتي الجديدة “صبرا” انشالله سوف تحبوها”.
أنا من جيل رغم كل الظروف بلادنا ما مازلنا نحلم، أنا من ولد صغير يغسل الصحون، الى فنان صاعد يتكرّم بين كل العظماء!
شكراً Joy Awards ، شكراً للمملكة العربية السعودية ولبلدي سوريا، شكراً معالي المستشار تركي ال الشيخ، شكراً للفنانين، شكراً لشركتي وتري و ميوزيك إز ماي لايف، وشكراً مرّة ومئة مرّة لأبناء جيلي! لن نوقف أحلامنا، وسوف نكون على قدر المسؤولية.”
تدير أعمال الشامي شركة “Music Is My Life” والتوزيع الرقمي لكافة المحتوى الموسيقي لشركة “وتري”
وتعلن الشركة بعدّة أعمال للشامي التي ستصدر تباعاً خلال السنة.